يتمنى الانسان عندما يقرأ مثل هذه القصص ان يكون بطلها، ويرتاح كثيرا عندما يصلي وراء هؤلاء الائمة الافاضل امثال سديس ويشعر انه قي خشوع وهذا الخشوع لم يأت من فراغ فقد صليت وراء سديس واحسست انني في خشوع وللامام دور في خشوع المأموم ، واسأل الله تعالى ان يكون كل أءمتنا من هؤلاء